ينصح خبراء الكمبيوتر عند الرغبة في اقتناء أقراص صلبة خارجية، بأنه من
الأفضل شراء الموديلات المزودة بمنفذ USB-3.0؛ لأن هذا المنفذ المتطور يتيح
إمكانية قراءة البيانات وكتاباتها ونسخها بسرعة أكبر
بوضوح من منفذ USB 2.0.
ومع ذلك تؤكد مجلة «بي سي فيلت» بمدينة ميونيخ الألمانية، على أن الموديلات الفاخرة لا تزال بعيدة عن معدلات نقل البيانات التي يمكن تحقيقها من الناحية النظرية عن طريق منفذ USB-3.0. وقد قامت المجلة
الألمانية باختبار عشرة موديلات من الأقراص الصلبة الخارجية.
ومن الأمور السلبية التي أوضحتها نتائج الاختبار أن هناك بعض الأقراص الصلبة مقاس 5ر3 بوصة تستهلك تياراً كهربائياً عندما تكون متوقفة عن العمل، لذلك فإنه يتعين على المستخدم خلع القابس الكهربائي في
حالة عدم الاحتياج للقرص الصلب.
وتجدر الإشارة إلى أن الأقراص الصلبة مقاس 5ر3 بوصة تحتاج إلى طاقة أكبر من الموديلات المدمجة مقاس 5ر2 بوصة، والتي عادةً ما يتم إمدادها بالتيار الكهربائي عن طريق كابل USB.
وإلى جانت الاهتمام بالنواحي التصميمية، تحاول بعض الشركات الترويج لمنتجاتها وسط المنافسة الشرسة، من خلال تزويد الأقراص الصلبة ببعض الوظائف المدمجة مثل النسخ الاحتياطي للبيانات أو تشفير
بوضوح من منفذ USB 2.0.
ومع ذلك تؤكد مجلة «بي سي فيلت» بمدينة ميونيخ الألمانية، على أن الموديلات الفاخرة لا تزال بعيدة عن معدلات نقل البيانات التي يمكن تحقيقها من الناحية النظرية عن طريق منفذ USB-3.0. وقد قامت المجلة
الألمانية باختبار عشرة موديلات من الأقراص الصلبة الخارجية.
ومن الأمور السلبية التي أوضحتها نتائج الاختبار أن هناك بعض الأقراص الصلبة مقاس 5ر3 بوصة تستهلك تياراً كهربائياً عندما تكون متوقفة عن العمل، لذلك فإنه يتعين على المستخدم خلع القابس الكهربائي في
حالة عدم الاحتياج للقرص الصلب.
وتجدر الإشارة إلى أن الأقراص الصلبة مقاس 5ر3 بوصة تحتاج إلى طاقة أكبر من الموديلات المدمجة مقاس 5ر2 بوصة، والتي عادةً ما يتم إمدادها بالتيار الكهربائي عن طريق كابل USB.
وإلى جانت الاهتمام بالنواحي التصميمية، تحاول بعض الشركات الترويج لمنتجاتها وسط المنافسة الشرسة، من خلال تزويد الأقراص الصلبة ببعض الوظائف المدمجة مثل النسخ الاحتياطي للبيانات أو تشفير
0 التعليقات:
إرسال تعليق